• الرئيسةالرئيسة
  • طرق ومشارب
    طرق ومشارب
    • الشاذلية
    • القادرية
    • الرفاعية
    • البدوية
    • الدسوقية
    • النقشبندية
  • أعلام الصوفية
    أعلام الصوفية
    • القرن الأول
    • القرن الثاني
    • القرن الثالث
    • القرن الرابع
    • القرن الخامس
    • القرن السادس
    • القرن السابع
    • القرن الثامن
    • القرن التاسع
    • القرن العاشر
    • القرن الحادي عشر
    • القرن الثاني عشر
    • القرن الثالث عشر
    • المعاصرون
  • المكتبة
    المكتبة
    • تصفح الكتب
    • تحميل الكتب
    • أبحاث
  • شبهات
  • الصوتيات والمرئيات
    الصوتيات والمرئيات
    • دروس علمية
    • محاضرات
    • السماع
    • مجالس الذكر
    • أوراد
  • معرض الصور
  • الأخبار
  • حـول
الصوفي
  • الرئيسة
  • طرق ومشارب
  • أعلام الصوفية
    • القرن الأول
    • القرن الثاني
    • القرن الثالث
    • القرن الرابع
    • القرن الخامس
    • القرن السادس
    • القرن السابع
    • القرن الثامن
    • القرن التاسع
    • القرن العاشر
    • القرن الحادي عشر
    • القرن الثاني عشر
    • القرن الثالث عشر
    • المعاصرون
  • المكتبة
    • تصفح الكتب
    • تحميل الكتب
    • أبحاث
  • شبهات
  • الصوتيات والمرئيات
    • دروس علمية
    • محاضرات
    • السماع
    • مجالس الذكر
    • أوراد
  • معرض الصور
  • الأخبار
  • حـول

تصفح الكتب

تأييد الحقيقة العليَّة وتشييد الطريقة الشاذلية - Book

  • تأييد الحقيقة العليَّة وتشييد الطريقة الشاذلية
  • مقدمة
  • مقدمة المصنف
  • مبحث حديث أُبَيّ في قصة موسىٰ مع الخضر
  • (مبحث حديث عمر في سؤال جبريل -عليه السلام- عن الإحسان)
  • (مبحث حديث: إن من العلم كهيئة المكنون)
  • (مبحث حديث الإيمان قول باللسان ورد حق الدارقطني في رواية أبي الصلت)
  • (مبحث حديث العلم علمان، وتحرير الكلام في إسناده)
  • (مبحث حديث طلب الغربة)
  • (مبحث حديث: بدأ الإسلام غريبًا وذكر مَن رواه من الصحابة)
  • (مبحث حديث سألت جبريل عن علم الباطن)
  • (مبحث حديث لكل آية ظهر وبطن، وتحرير الكلام في إسناده) (ومعنى الظهر والبطن والحد والمطلع)
  • (قول ابن مسعود: إن عليًا عنده علم الظاهر والباطن)
  • (قول ابن عباس كنا نتحدث أن النبي -صلىٰ اللّٰه عليه وسلم-عهد إلىٰ علي سبعين عهدًا)
  • (وصية لكميل بن زياد وهي أشهر كلامه في التصوف)
  • (قول ابن الصلاح لبس الخرقة من القرب)
  • (استنباط لبس الخرقة من السنة وذكر سند الخرقة)
  • (قول الشافعي -رضي الله عنه- صحبت الصوفية)
  • (مدح التاج السبكي للصوفية ورده علىٰ من لمزهم بسوء)
  • (ذكر كرامة لأبي بكر -رضي الله عنه-)(ذكر كرامات لعمر -رضي الله عنه-)
  • (مبحث الوقف علىٰ الصوفية وتصحيح النووي صحته)
  • (قول الغزالي من مقاصد القرآن تعريف منازل الطريق)
  • (مبحث حديث إنه ليغان على قلبي والكلام في معنى الغين)
  • [مبحث: حديث «إن لكل قول حقيقة» وتحرير الكلام في إسناده]
  • [نسبة علم الحقيقة إلىٰ الشريعة كنسبة المعاني إلىٰ النحو]
  • [نص جماعة من أهل الأصول علىٰ أن أبواب التصوف من الفقه]
  • [جواب عز الدين بن عبدالسلام في تفضيل الأولياء على العلماء]
  • [تقسيمة العلماء بالأحكام إلىٰ أقسام أربعة]
  • [رده علىٰ من فضل العمل المتعدي علىٰ القاصر وتقسيمه القاصر إلىٰ أحوال]
  • [فائدة: إذا استوى الناس في المعارف... إلخ]
  • [تفضيل العز بن عبد السلام للأولياء علىٰ العلماء بظهور الكرامات منهم]
  • [مبحث حديث يسأل العبد عن علمه ماذا عمل فيه وذكر من رواه]
  • [مدح الكلاباذي للصوفية]
  • [مدح الحافظ أبي نعيم لهم] [جد أبي نعيم كان أحد مشايخ الصوفية]
  • [مدح القطب القسطلاني للصوفية وذمه الدخلاء فيهم]
  • [مبحث الفقير والصوفي أيهما أعلى]
  • [مبحث الحديث القدسي: من عادى لي وليًا وذِكْر مَن رواه]
  • [كلام الغزالي في فرق المغترين من المتصوفة]
  • [كلام المؤلف في متصوفة وقته]
  • [في ذكر العقيدة التي أجمع عليها الصوفية]
  • [إجماع الصوفية علىٰ أن الله لا يُرى في الدنيا بالأبصار ولا بالقلوب وتكذيبهم لمن ادَّعى رؤية الله تعالىٰ]
  • [في نعوت الصوفية]
  • [الحسن بن علي -عليهما السلام- أول الأقطاب]
  • [حديث اللهم كلأة ككلأة الوليد وبيان من رواه]
  • [ثناء الحافظين المنذري والرشيد العطار علىٰ ابن الفارض]
  • [الرد علىٰ الباحثين من المتصوفة]
  • [الرد علىٰ من قال إيمان فرعون لعنه الله]
  • [الرد علىٰ من زعم أن الولاية أفضل من النبوة]
  • [في الرد علىٰ من أنكر علىٰ الأولياء اجتماعهم بالنبي يقظة]
  • [الرد علىٰ من أنكر عليهم اجتماعهم بالخضر]
  • باب في الاتحاد والدليل على بطلانه
  • [باب في ذكر الحلول والدليل على بطلانه والرد عليهم]
  • [تفسير الحلول نزول في شيء]
الصفحة 48 من 53

[الرد علىٰ من زعم أن الولاية أفضل من النبوة]

(فصل) أنكر على بعض الصوفية أنه وقع منه أن درجة الولاية أفضل من درجة النبوة. وهذا القول كفر قطعًا. وهذا القول لم يقصد به ما يفهم من ظاهره, بل هو مؤول بما سنذكره. ومع كونه مؤولا فهو شاذ مردود لم يقل به إلا بعضهم, وهو رد عليه.

وتأويله ما ذكره الشيخ علاء الدين القونوي في شرح التعرف: أن الولاية والنبوة بينهما عموم وخصوص مطلق, فكل نبي ولي, ولا عكس, فلا ينفك النبي عن كونه وليًا أصلاً, كما أن بين النبوة والرسالة عمومًا وخصوصًا مطلقًا, فلا ينفك الرسول عن كونه نبيًا أصلاً.

قال صاحب هذه المقالة: إن النبي من حيث كونه وليًا أفضل منه، من حيث كونه نبيًا, لأن الولاية وجهته إلى الحق, والنبوة وجهته إلى الخلق. ولا يلزم من ذلك ما ظن من المحذور, لأنه إنما كان يلزم تفضيل الولي على النبي لو وجد نبي غير ولي, وهذا لا يوجد, كما تقدم.

فالنبي فيه الولاية وزيادة النبوة, فهو أجل مقامًا وأسنى قدرًا, بل لا مناسبة بين مقامه ومقام غيره البتة.

ونظير هذا ما قاله الشيخ عز الدين بن عبد السلام: مقام النبوة أفضل من مقام الرسالة, كما حكاه ابن جماعة في شرح جمع الجوامع عنه, نظرًا إلى أن النبوة مقام العمل, فهي متعلقة بالله تعالى, والرسالة مقام التبليغ, فهي متعلقة بالخلق.

ثم إنه لا يلزم من هذه المقالة تفضيل النبي على الرسول لأنه لا يوجد رسول وهو غير نبي, حتى يلزم ذلك, بل الرسول نبي, وزيادة الرسالة, فهو أفضل من النبي قطعًا, لاجتماع المقامين فيه. فافهم.

وقد قال الشيخ أبو العباس المرسي في قول أبي يزيد البسطامي: (خضت بحرًا وقف الأنبياء بساحله). إنما يشكو أبو يزيد بهذا الكلام ضعفه وعجزه عن اللحاق بالأنبياء, ومراده أن الأنبياء خاضوا بحر التوحيد, ووقفوا في الجانب الآخر على ساحل الغرق يدعون الخلق إلى الخوض. أي فلو كنت كاملاً لوقفت حيث وقفوا.

قال الشيخ تاج الدين بن عطاء الله: وهذا الذي فسر به الشيخ كلام أبي يزيد هو اللائق بمقام أبي يزيد, فإن المشهور عنه التعظيم لمراسم الشريعة, والقيام بكمال الأدب, حتى إنه حكي عنه أنه وصف رجل بالولاية فأتى إلى زيارته, فقعد في المسجد ينتظره, فخرج ذلك الرجل وتنخم في حائط المسجد, فرجع أبو يزيد ولم يجتمع به, وقال: هذا رجل غير مأمون على أدب من آداب الشريعة كيف يؤمن على أسرار الله؟

قال: وما جاء عن الأكابر أولي الاستقامة مع الله سبحانه من أقوال وأفعال يستنكر ظاهرها أولناها لهم, لما علمنا من استقامتهم وحسن طريقتهم, وقد ورد: (لا تظنن بكلمة برزت من مسلم سوءًا وأنت تجد لها في الخير محملاً)([1]).

وقد قال الشيخ أبو العباس: جميع ما أخذ الأولياء مما أخذ الأنبياء كزق ملىء عسلا, رشحت منه رشحات, فما في باطن الزق للأنبياء, وتلك الرشحات للأولياء.

وقال أيضًا: الأنبياء يطالعون حقائق الأشياء, والأولياء يطالعون حقائق الأشياء، والأولياء يطالعون مثالها, لا هي, ولهذا قال حارثة -رضي الله عنه- لما سأله -صلى الله عليه وسلم- عن حقيقة إيمانه: (وَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَىٰ أَهْلِ الْجَنَّةِ) ولم يقل: نظرت([2]).

وعبارة القونوي في هذه المسألة: لا نعلم خلافًا بين المقرين بالنبوات في تفضيل الأنبياء, وما يعزى إلى بعضهم من تفضيل الولي فقد تأوله هو أو غيره بأن كل نبي ولي قطعًا, وهو من حيث إنه ولي أفضل منه من حيث إنه نبي, لأن ولايته وجهته إلى الحق, ونبوته وجهته إلى الخلق. وفيه مع ذلك ما لا يخفى من الاستبشاع من جهة الإطلاق.

وقال صاحب التعرف: وأجمعوا على أن الأنبياء عليهم الصلاة والسلام أفضل من البشر, وليس في البشر من يوازي الأنبياء في الفضل لا صدِّيق ولا ولي ولا غيره, وإن جل قدره وعظم خطره, وعلت رتبته.

قال القونوي: قصده في هذا الكلام الرد على ما يروى عن طائفة من الضلال أن الولي أفضل من النبي. وهذا إلحاد وضلال عند أهل التحقيق, وكفر لا يعتقده إلا كل زنديق. ومن ادَّعاه حُكم عليه بالتكفير والتضليل.

قال: نعم, وقع في كلام بعض المتأخرين([3]) أن الولاية أفضل من النبوة. وتأويله أن نُحْسِن الظن فيه بأنه أراد أن النبي فيه صفتان, وذكر نحو ما تقدم.


([1])         هو من كلام عمر -رضي الله عنه-، وقد قدَّمت تخريجه.

([2])            خرجته فيما تقدم.

([3])            يعني به ابن العربي فإنه الذي اشتهر عنه هذا الكلام وهو في فتوحاته.

اِقرأ المزيد...

 [في الرد علىٰ من أنكر علىٰ الأولياء اجتماعهم بالنبي يقظة]

  • السابق
  • التالي

  • السابق
  • التالي

رسول الله ﷺ

ألبوم صور

السيدة نفيسة الصغرى
  • جديد الموقع
  • الأكثر قراءة
  • الدرس 45 - شرح كتاب أيها الولد - مصطفى حسني

    كتاب أيها الولد للإمام الغزالي - الداعية/ السيد مصطفى حسني
  • الدرس 44 - شرح كتاب أيها الولد - مصطفى حسني

    كتاب أيها الولد للإمام الغزالي - الداعية/ السيد مصطفى حسني
  • الدرس 43 - شرح كتاب أيها الولد - مصطفى حسني

    كتاب أيها الولد للإمام الغزالي - الداعية/ السيد مصطفى حسني
  • الدرس 42 - شرح كتاب أيها الولد - مصطفى حسني

    كتاب أيها الولد للإمام الغزالي - الداعية/ السيد مصطفى حسني
  • الطريقة القادرية – الأحزاب والأوراد والأذكار – الدكتور عامر النجار

    القادرية
  • الطريقة الشاذلية لسيدى أبى الحسن الشاذلى – الدكتور عامر النجار

    الشاذلية
  • الطريقة القادرية – الأحزاب والأوراد والأذكار

    القادرية
  • حول الموقع

    حول
  1. أنت هنا:  
  2. الرئيسة
  3. المكتبة
  4. تصفح الكتب
  5. تأييد الحقيقة العليَّة وتشييد الطريقة الشاذلية

جميع الحقوق محفوظة © لموقع شبكة وموسوعة الصوفي 2025.تصميم وتطوير مؤسسة حلول