• الرئيسةالرئيسة
  • طرق ومشارب
    طرق ومشارب
    • الشاذلية
    • القادرية
    • الرفاعية
    • البدوية
    • الدسوقية
    • النقشبندية
  • أعلام الصوفية
    أعلام الصوفية
    • القرن الأول
    • القرن الثاني
    • القرن الثالث
    • القرن الرابع
    • القرن الخامس
    • القرن السادس
    • القرن السابع
    • القرن الثامن
    • القرن التاسع
    • القرن العاشر
    • القرن الحادي عشر
    • القرن الثاني عشر
    • القرن الثالث عشر
    • المعاصرون
  • المكتبة
    المكتبة
    • تصفح الكتب
    • تحميل الكتب
    • أبحاث
  • شبهات
  • الصوتيات والمرئيات
    الصوتيات والمرئيات
    • دروس علمية
    • محاضرات
    • السماع
    • مجالس الذكر
    • أوراد
  • معرض الصور
  • الأخبار
  • حـول
الصوفي
  • الرئيسة
  • طرق ومشارب
  • أعلام الصوفية
    • القرن الأول
    • القرن الثاني
    • القرن الثالث
    • القرن الرابع
    • القرن الخامس
    • القرن السادس
    • القرن السابع
    • القرن الثامن
    • القرن التاسع
    • القرن العاشر
    • القرن الحادي عشر
    • القرن الثاني عشر
    • القرن الثالث عشر
    • المعاصرون
  • المكتبة
    • تصفح الكتب
    • تحميل الكتب
    • أبحاث
  • شبهات
  • الصوتيات والمرئيات
    • دروس علمية
    • محاضرات
    • السماع
    • مجالس الذكر
    • أوراد
  • معرض الصور
  • الأخبار
  • حـول

تصفح الكتب

[اختلف في صفات الأفعال هل هي قديمة أو لا]

(فصل) اختلف في صفات الأفعال, فالأشعرية على أنها حادثة, والحنفية على أنها قديمة, وإليه ذهب كثير من الصوفية, فقالوا: لم يزل خالقا. واحتجوا أنها لو كانت حادثة لكان ناقصا في الأزل, ثم كمل فيما لم يزل.

قال القونوي في شرح (التعرف): يقال لهم: يلزمكم على هذا قدم الخلق, لأن قولكم: (لم يزل خالقًا) يوجب كون الخلق معه في القدم. قال: وهذه شبهة الفلاسفة في قدم العالم.

وقد حكى عن بعضهم أنه صعد المنبر وقال للحاضرين: ما تقولون في رجلين, اعتقد أحدهما أن الله لم يزل مالكا للملك, خالقا رازقا للرزق غنيا جوادا مفيضا للخيرات, له الخلق والأمر أزلا وأبدا. والآخر يعتقد أن الله كان في الأزل وحده, لم يكن معه شيء, ولا كان له خلق ولا أمر حقيقة, ثم تجدد له ذلك. أيهما أحق بالاتباع.

فبادر الناس إلى أن القائل الأول أحق بالتصديق والاتباع. وهذه دسيسة فلسفية فليتنبه لها ليحترز عنها, ويقال لهم: لا نقص مع تحقق القدرة الكاملة أزلا وأبدا, وإنما اقتضت الحكمة الإلهية تأخر الخلق إلى إرادة الله تعلق القدرة الأزلية بإيجاده, وإذا استحال كون الحادث أزليا لم يكن عدم تعلق القدرة بإيجاده أزلا, لنقص في القدرة, بل لعدم قابلية المستحيل لتأثير القدرة فيه بالايجاد.

قال: والحاصل أن الأشاعرة قالوا: الخالق حقيقة هو الذي صدر منه الخلق, فلو كان قديما لزم قدم الخلق. نعم, إن أريد بالخالق: القادر على الخلق لم يكن في قدمه خلاف.


  • السابق
  • التالي

رسول الله ﷺ

ألبوم صور

مرقد السيدة عائشة بنت جعفر بالقاهرة
  • جديد الموقع
  • الأكثر قراءة
  • الدرس 45 - شرح كتاب أيها الولد - مصطفى حسني

    كتاب أيها الولد للإمام الغزالي - الداعية/ السيد مصطفى حسني
  • الدرس 44 - شرح كتاب أيها الولد - مصطفى حسني

    كتاب أيها الولد للإمام الغزالي - الداعية/ السيد مصطفى حسني
  • الدرس 43 - شرح كتاب أيها الولد - مصطفى حسني

    كتاب أيها الولد للإمام الغزالي - الداعية/ السيد مصطفى حسني
  • الدرس 42 - شرح كتاب أيها الولد - مصطفى حسني

    كتاب أيها الولد للإمام الغزالي - الداعية/ السيد مصطفى حسني
  • الطريقة القادرية – الأحزاب والأوراد والأذكار – الدكتور عامر النجار

    القادرية
  • الطريقة الشاذلية لسيدى أبى الحسن الشاذلى – الدكتور عامر النجار

    الشاذلية
  • الطريقة القادرية – الأحزاب والأوراد والأذكار

    القادرية
  • حول الموقع

    حول
  1. أنت هنا:  
  2. الرئيسة
  3. المكتبة
  4. تصفح الكتب
  5. تأييد الحقيقة العليَّة وتشييد الطريقة الشاذلية
  6. [اختلف في صفات الأفعال هل هي قديمة أو لا]

جميع الحقوق محفوظة © لموقع شبكة وموسوعة الصوفي 2025.تصميم وتطوير مؤسسة حلول